برأس مال أولي 565 مليون ريال، يأتي إنشاء شركة للطائرات المروحية المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، امتدادًا للاستراتيجية الجديدة التي أقرها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الرامية إلى تفعيل دور وأداء الصندوق السيادي وتعظيم عائداته وإطلاق قطاعات جديدة وتنميتها، لتوفير نقل تجاري آمن بين المدن عبر الطائرات المروحية، لتحفيز أداء القطاع السياحي وزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية كأحد القطاعات الرئيسية المحركة للاقتصاد تحقيقًا لرؤية 2030.
الشركة تعد الأولى محلياً لتشغيل الطائرات المروحية التجارية على مستوى المملكة، وتقدم خدمات النقل الجوي الخاصة داخل المدن الرئيسية، إضافة إلى القيام برحلات سياحية للعديد من الوجهات المختلفة في جميع أنحاء السعودية، فيما ستساهم تجربتها في النقل التجاري بأعلى المعايير العالمية بين المدن بالمروحيات، بوضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة التي تعتمد مثل هذه الآليات المتقدمة والمتطورة.
وتلبي الشركة، حسب المقرر لها، الطلب المتنامي بالمملكة فيما يخص خدمات السياحة الفاخرة وخدمات النقل الجوي، كداعم لتوجه السعودية في أن تكون الوجهة السياحية الأولى والأهم في منطقة الشرق الأوسط.
وتوفر الشركة تجربة التنقل بالطائرات المروحية، وهي خيار فاخر للسياح الراغبين في استكشاف حضارة وتراث المملكة والاستمتاع بمواقعها الجغرافية الجذابة في وقت قصير، إضافة إلى الميزة التي سيمنحها لرجال وسيدات الأعمال، والذين يحكمهم الوقت وأهمية سرعة التنقل من مكان لآخر داخل المدينة الواحدة، أو حتى بين المدن.
الشركة تعد الأولى محلياً لتشغيل الطائرات المروحية التجارية على مستوى المملكة، وتقدم خدمات النقل الجوي الخاصة داخل المدن الرئيسية، إضافة إلى القيام برحلات سياحية للعديد من الوجهات المختلفة في جميع أنحاء السعودية، فيما ستساهم تجربتها في النقل التجاري بأعلى المعايير العالمية بين المدن بالمروحيات، بوضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة التي تعتمد مثل هذه الآليات المتقدمة والمتطورة.
وتلبي الشركة، حسب المقرر لها، الطلب المتنامي بالمملكة فيما يخص خدمات السياحة الفاخرة وخدمات النقل الجوي، كداعم لتوجه السعودية في أن تكون الوجهة السياحية الأولى والأهم في منطقة الشرق الأوسط.
وتوفر الشركة تجربة التنقل بالطائرات المروحية، وهي خيار فاخر للسياح الراغبين في استكشاف حضارة وتراث المملكة والاستمتاع بمواقعها الجغرافية الجذابة في وقت قصير، إضافة إلى الميزة التي سيمنحها لرجال وسيدات الأعمال، والذين يحكمهم الوقت وأهمية سرعة التنقل من مكان لآخر داخل المدينة الواحدة، أو حتى بين المدن.